قالت صحيفة “وول ستريت جورونال” إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجهز لفرض حزمة جديدة من العقوبات ضد نظام الأسد، وتخطط لتوسيع قائمتها السوداء بالتركيز على شبكات الدعم المالي الخارجي.
وقال مسؤولون أمريكيون إنها محاولة جديدة من إدارة ترامب لإجبار النظام السوري على “إجراء محادثات سلام”.
وأضافت الصحيفة: “يأمل المسؤولون الأمريكيون في أن يؤدي استهداف الشريان المالي لنظام الأسد من أنصاره في دول أخرى إلى تكثيف الضغوط الدولية من أجل السلام والتحول السلمي”.
ومن المتوقع أن يُوضع اسم بثينة شعبان مستشارة رأس النظام السوري على قائمة العقوبات الأمريكية المرتقبة.
ويأتي هذا بعد أيام من ريط واشنطن ازالة عقوباتها على نظام الأسد بعدة شروط أبرزها دخوله بعملية سياسية والافراج عن المعتقلين