“هيئة تـحـريـر الـشام” تعتزم إنشاء كلية حربية في إدلب

syria press_ أنباء سوريا

تعتزم حكومة الإنقاذ السورية التابعة لـ”هيئة تحرير الشام” إنشاء كلية حربية في محافظة إدلب، شمال غرب سوريا، بهدف تخريج كوادر عسكرية من معظم الاختصاصات.

وأفاد مصدر خاص لبلدي نيوز، أن اجتماعات مكثفة تجري مع ضباط منشقين عن صفوف قوات النظام من اختصاصات ورتب مختلفة.

وأضاف أن هذه الاجتماعات تمهيدا لإنشاء كلية حربية في إدلب بغية تخريج كوادر عسكرية مؤهلة ومدربين من مختلف الاختصاصات العسكرية.

وأوضح أن الخطوات الأولى لإنشاء الكلية باتت شبه جاهزة، ومن المتوقع أن يبدأ عملها في المناطق الخاضعة لسيطرة تحرير الشام خلال الاشهر القليلة القادمة.

وكانت أطلقت هيئة تحرير لشام مشروعا جديدا لإدارة التجنيد العسكري في مناطق عدة بإدلب في الآونة الاخيرة، وخصصت العديد من المكاتب للانتساب التطوعي.

ومن الممكن أن تكون خطوة إنشاء إدارة تجنيد عسكرية في الشمال السوري كخطوة استباقية للكلية الحربية التي تعتزم إطلاقها الهيئة خلال الاشهر القادمة.

المصدر: بلدي نيوز

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

آخر الأخبار

سوريّات في فخ “تطبيقات البث المباشر”..بين دعارة إلكترونية واتجار بالبشر

يستقصي هذا التحقيق تفشي “تطبيقات البث المباشر” داخل سوريا، ووقوع العديد من الفتيات في فخ تلك التطبيقات، ليجدن أنفسهن يمارسن شكلاً من أشكال “الدعارة...

ابتزاز واغتصابٌ وتعذيب.. سوريون محاصرون في مراكز الاحتجاز اللّيبية

يستقصي هذا التحقيق أحوال المحتجزين السوريين في ليبيا خلافاً للقانون الدولي، وانتهاكات حقوق الإنسان داخل مراكز احتجاز المهاجرين، وخاصة تلك التي تتبع “جهاز دعم...

كعكةُ “ماروتا سيتي” بمليارات الدولارات

آلاف الأسر تتسوّل حقّها بـ"السكن البديل" على أبواب "محافظة دمشق" يستقصي التحقيق أحوال سكان منطقة المزة – بساتين الرازي في دمشق، بعد تهجيرهم من بيوتهم...

معاناة اللاجئات السوريات المصابات بمرض السرطان في تركيا

تصطدم مريضات السرطان من اللاجئات السوريات في تركيا بحواجز تمنعهن من تلقي العلاج على الوجه الأمثل، بداية من أوضاعهن الاقتصادية الصعبة والاختلاف في أحقية...

خدمات المساعدة القانونية المجانية للاجئين السوريين في تركيا

غصون أبوالذهب _ syria press_ أنباء سوريا الجهل بالحقوق القانونية للاجئين السوريين في تركيا يقف حجر عثرة أمام ممارسة حقهم بالوصول إلى العدالة، ويمنعهم...
Exit mobile version