انخفاض الليرة السورية أمام الدولار والذهب في ارتفاع

syria press_ أنباء سوريا

لم تستطع الليرة السورية مقاومة موجة الهبوط منذ طرح البنك المركزي فئة 5000 ليرة سورية للتداول في الأسواق، حيث واصل الدولار ارتفاعه في السوق السوداء في كافة المناطق السورية.

وانعكس ارتفاع الدولار في السوق السوداء على سعر غرام الذهب، الذي سجل ارتفاعاً ملحوظاً على الرغم من انخفاض سعر الأونصة عالمياً.

سعر صرف الدولار في دمشق:

3100 مبيع

3070 شراء

سعر صرف اليورو في دمشق:

3735 مبيع

3700 شراء

سعر صرف الدولار في حلب:

3090 مبيع

3060 شراء

سعر صرف الدولار في إدلب وريف حلب:

3075 مبيع

3045 شراء

سعر صرف الليرة التركية في إدلب وريف حلب:

436 مبيع

429 شراء

غرام الذهب عيار 21:

دمشق: 157,900

حــلــب: 157,500

يشار إلى أن مصرف سوريا المركزي التابع للنظام يحدد سعر صرف “دولار الحوالات”، بـ 1250 ليرة، وعلى الرغم من الانخفاض الكبير الذي شهده سعر الليرة السورية في السوق السوداء إلا أن البنك المركزي لم يغير سعر الصرف حتى الآن.

المصدر: حلب اليوم

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

آخر الأخبار

سوريّات في فخ “تطبيقات البث المباشر”..بين دعارة إلكترونية واتجار بالبشر

يستقصي هذا التحقيق تفشي “تطبيقات البث المباشر” داخل سوريا، ووقوع العديد من الفتيات في فخ تلك التطبيقات، ليجدن أنفسهن يمارسن شكلاً من أشكال “الدعارة...

ابتزاز واغتصابٌ وتعذيب.. سوريون محاصرون في مراكز الاحتجاز اللّيبية

يستقصي هذا التحقيق أحوال المحتجزين السوريين في ليبيا خلافاً للقانون الدولي، وانتهاكات حقوق الإنسان داخل مراكز احتجاز المهاجرين، وخاصة تلك التي تتبع “جهاز دعم...

كعكةُ “ماروتا سيتي” بمليارات الدولارات

آلاف الأسر تتسوّل حقّها بـ"السكن البديل" على أبواب "محافظة دمشق" يستقصي التحقيق أحوال سكان منطقة المزة – بساتين الرازي في دمشق، بعد تهجيرهم من بيوتهم...

معاناة اللاجئات السوريات المصابات بمرض السرطان في تركيا

تصطدم مريضات السرطان من اللاجئات السوريات في تركيا بحواجز تمنعهن من تلقي العلاج على الوجه الأمثل، بداية من أوضاعهن الاقتصادية الصعبة والاختلاف في أحقية...

خدمات المساعدة القانونية المجانية للاجئين السوريين في تركيا

غصون أبوالذهب _ syria press_ أنباء سوريا الجهل بالحقوق القانونية للاجئين السوريين في تركيا يقف حجر عثرة أمام ممارسة حقهم بالوصول إلى العدالة، ويمنعهم...
Exit mobile version